• Project: MBC MAX Animation Friday [October Highlights].
    Software: Adobe After Effects & Cinema 4D [Visual Effects], AVID and Sony Vegas [Cuts and Edits]
    Music: Gettin' Over You - David Guetta (ft. Chris Willis, Fergie & LMFAO)
    Movies clips: Kong Fu Panda, Happy Feet, The Simpsons Movie, Bee Movie, The Polar Express, Scream House, Wallace & Gromit in The Curse of the Were-Rabbit.
  • العربيزي، وما أدراكَ ما العربيزي؟! كثُر الحديث عن تلك اللغة المستحدثة في نشرات الأخبار والإنترنت، وعن مضارها.. نعم، مضارّها وليس فوائدها، فلا فائدة تثمر عن تداول العربيزي كلغة أعجمية. العربيزي كلمة أُطلقت على اللغة المستعملة بين شباب التواصل الإجتماعي في محادثاتهم الإلكترونية والنصية، وهي دمج بين عربي وإنجليزي، وذلك لأنّها تُكتب بالأحرف الإنجليزية ولكن تهجئتها عربيّة (عاميّة على الأغلب)، وتحوي بضع مصطلحات إنجليزية أيضاً، فمثلاً:
    ?Mar7aba, Keefak هي نفسها مرحبا، كيفك؟ لكنّها كُتبت بأحرف لاتينية أو بالعربيزي!
    السّؤال الأهم هو: لماذا نستمرّ بالكتابة بالعربيزي؟! بالرغم من نشرات التوعية التي تقدمها المدارس والجهات المختصة ولا ننسى أيضاً المواقع الإلكترونية، التي تحذر من الكتابة بهذه اللغة المستحدثة، والتوجه للكتابة بالعربية طالما أن المضمون عربيٌّ في كلتا الحالتين. سأتعمّق قليلاً في الأسباب والحلول.

    أسباب الكتابة بالعربيزي:
    لعلّ بداية العربيزي كانت في مصر ولبنان، فيطلق عليها في مصر لغة "الفرانكو" وفي لبنان عُرفت لفترة بلغة الإنترنت، وهذه البداية أثّرت على شبابنا سلباً من ناحية اللغة الأم، وذلك يعود للأسباب التالية:

    - حاسبات مقاهي الإنترنت لا تدعم العربيّة. يقضي الشباب جزءاً من أوقاتهم في مقاهي الإنترنت، لإنجاز غرض ما، أو للدردشة مع أصدقائهم وأقاربهم عبر وسائل التواصل المختلفة، ومعظم الحاسبات المستوردة من الخارج إلى الدول العربية، تأتي غير داعمة للغة العربية، فبالتالي يجد الشباب صعوبة في التواصل مع غيرهم، مما يضطرهم إلى استخدام الأحرف اللاتينية للتعبير عمّا يريدون بلهجتهم المحليّة.

    - المنهج العربيّ في بعض الدول ضعيف القوام. قد لا يكون المنهج ضعيفاً في بعض الدول العربية، كبلاد الشام ومصر، ولكن المدارس الخاصّة (ذات المناهج الأمريكية والبريطانية والفرنسيّة)، تتّبع التدريس بلغات غير العربية، فلا يبقى للطالب إلا دراسة لغته الأم عبر حصة "اللغة العربية" والديانة، والتعمّق في اللغة سيكون غير كافٍ مقارنةً بما يتعلمه الطالب من لغات أخرى، فيكتفي بمعرفة أن حمد أكل التفاحة، ومريم شربت العصير فقط. طبعاً، لن أعمّم، لكن يمكنني استنتاج جودة العربيّة عند شخص من خلال خطه (أي طريقة كتابته بالعربية)، فإن كان خطّه مقبولاً، فيمكننا الحكم أنّه قد تلقّى تعليماً عربياً جيّداً، وأمّا إن كان لا يجيد الكتابة بالعربيّة (وهذا ما صادفته خلال دراستي الجامعيّة)، فواحسرتاه!

    - التراسل بالعربيّة غير سلس على الهواتف الذكيّة! نعم، وقد كان ذلك سبباً في كتابة بعض الشباب بالعربيزي بدلاً من العربيّة. فلنأخذ هاتف البلاك بيري BlackBerry ذا لوحة المفاتيح الصغيرة على سبيل المثال، فهاتف كهذا يعطي صاحبه لوحة مفاتيح QWERTY معلّمة بأماكن الأحرف اللاتينية والعربية (للهواتف المستوردة للوطن العربي)، لكن ولأن الشاب العربي اعتاد على لوحة المفاتيح العربية على الحاسب الآلي فيجد صعوبة في التراسل السريع مستخدماً العربية على هاتفه، فمثلاً حرفا السين والشين يقعان على زرٍّ واحد، وكذلك الصاد والضاد، العين والغين، والطاء والظاء مما يجعل التراسل بالعربية بطيئاً.

    - بعض الهواتف الحديثة لا تدعم العربيّة. وهو أيضاً كالسبب الأول يدفع الأشخاص للتراسل باستخدام الأحرف اللاتينية، لأن الهاتف لا يوفر دعماً للغة العربية من حروف ورموز.

    - "حل عنّا إنت والعربي!" قد تكون هذه الجملة قد قيلت لي على سبيل المزاح من بعض الأصدقاء عندما لاحظت عدم استطاعتهم على الكتابة بالعربية، ولكن أجل.. البعض يتفاخر أنه يتكلم الإنجليزية، أو يكتب بالإنجليزية، وهي عادة سلبية ظهرت لدى مجتمع الشباب العربي في الآونة الأخيرة. فمن أراد أن يثبت نفسه أمام أصدقائه، أو أمام "حبيبته"، أو حتى عند النشر على الشبكات الجتماعية كفيسبوك وتويتر، استخدم الإنجليزية أو ما يعرفه من "طرطشات" بلغات أخرى، ويهمل العربية، لغته الأم، وكأنها تسبب له إهانة عظمى إن تحدّث بها على العلن.


    كيف نوقف هذه الظاهرة؟!
    - اكتبوا بالعربيّة! فإن كنتم قادرين على الكتابة بالعربية، ولكنكم تتجنبونها للمنظر العام، اكتبوا بها. استخدام العربيزي خاطئ لأنكم تحطون من كرامة هذه اللغة الكريمة التي جاء بها القرآن مكتوباً.
    وإن جاء جوالك الذكي بحروف عربية ودعم للعربية، فلا تبخل على لغتك الأم وادعمها، وإن كان الأمر صعباً في البداية، ولكن مع التكرار يسهل الأمر. حدث الأمر معي واعتدتُ الكتابة بالعربيّة، والآن أحفظ أماكن الحركات على اللوحة وهي غير موجودة أيضاً :)

    - ترجم وعرّب. المحتوى العربي الإلكتروني ضحلٌ جداً، فنسبته تقل عن %3 من المحتوى الإلكتروني العام، وأحد الأسباب هو استخدام العربيزي، لأنها لغة بحروف لاتينية، مما يجعلها غير عربية حتى وإن كان مضمونها عربي. لذلك يمكنك كفرد أن تتطوع وتساهم في دعم العربية والمحتوى العربي، وهناك وسائل عدة لذلك، منها: إضافة، وتحرير، وترجمة مقالات علمية وثقافية في الموسوعة الحرة ويكيبيديا، أو ترجمة مواقع عالمية كتويتر وفيسبوك وستوريفاي، وغير ذلك الكثير. ولعلّ أهم المبادرات التي تركّز على المحتوى العربي بشكل خاص هي مبادرة تغريدات التي نجحت في تعريب موقع تويتر وستوريفاي وتيد وإنشاء المعجم العربي الإلكتروني بالتعاون مع ويكيميديا. للمساهمة في تطوير المحتوى العربي مع تغريدات، اتّبع الرابط التالي: www.taghreedat.com/join

    - توعية الآخر. فحتى لو كان الطرف الآخر يراسلك بالعربيزي، راسله أنت بالعربيّة ولا تتضايق من ذلك، فالعربية مفهومة لك وله، وسيكون ذلك محبّذاً له على استخدام العربية عند التحدث معك، وربما يعتمدها عند التحدث مع الآخرين.


    هذه بعض الحلول التي أستطيع إفادتكم بها، وآمل أن تكون مجدية في القضاء على العربيزي مستقبلاً.
    دمتم بود! 

  • بقلم: محمود خليل.
    التدوينة مترجمة للعربيّة بتصرّف، وتحوي بعض الكلمات العاميّة الحساسة التي قد تضايق البعض، فاقتضى التنويه.


    إذن، فقد أصبح عند الكل علمٌ بأن أغلب المشاهير في مجالات التمثيل والفن والسياسة وللأسف بعض مشايخ الدين أيضاً، يقومون بشراء متابعين زائفين لهم على الشبكتين الاجتماعيتين "فيسبوك" و"تويتر". ولو قمنا بإجراء بحث بسيط وسريع على "جوجل"، سنجد فعلاً مئات الشركات والمواقع الإلكترونية التي توفّر متابعين و"معجبين" زائفين بأسعارٍ زهيدة لا تتجاوز العشرة دولارات. 
    فلنتعمّق في عالمنا العربي ومشاهير "تويتر" العرب. فبعد إلقاء نظرةً على حساب أحلام على تويتر، التي زاد عدد متابعيها "بين يوم وليلة" من المئات إلى مئات الآلاف في يوم واحد، نجد أنّ كثير من الشركات الصغيرة تظن أن ذلك هو طريقة سهلة لزيادة الوعي وجلب زبائن جدد لهم. حسناً، هذه الشركات "ما بتعرف الطّيخ من البطّيخ"، وذلك للأسباب التالية:

    ستخسر متابعيك ومعجبيك الحقيقيّين: مديرو الصفحات على فيسبوك سيلاحظون أن أخبارهم ومنشوراتهم لا تصل لكل المعجبين (أو متابعي الصفحة)، وقد استحدث فيسبوك هذه الطريقة (عدم وصول الخبر لكل المتابعين) كي نستخدم خدماته المدفوعة لتصل الأخبار لأقصى شريحة ممكنة (ثكلتك أمّك يا مارك!). إذن، عندما تكون صفحتك مليئة بمتابعين أو معجبين غير حقيقيّين، فإن ما توّد نشره لن يصل إلى المشتركين الحقيقيين في الصفحة، ولكنه قد يصل للمتابعين الزائفين بدلاً عن ذلك، وهذا يعني أنّ ما كتبته "راح ع الفاضي".

    معجبين حقيقيّين = مشاركة حقيقيّة = تفاعل جماهيري أفضل... يا أجدب! فلنفترض أنّك قمت بشراء 100,000 متابع لصفحتك على فيسبوك (مثلاً!)، ثم نشرت صورة جيّدة بما يكفي لينشرها الناس.. ستلاحظ أن مقدار تفاعل جمهورك مع ما نشرته ضعيفٌ جداً، مقارنةً بصفحة أخرى مماثلة لديها نفس عدد معجبي صفحتك، لكنّهم حقيقيّون، ومن المؤكد أنّهم سيتفاعلون بشكل مستمر معك "لو كانوا عندك". إذن، نستخلص أن المعجبين "الفوتوشوب" لن يتفاعلوا مع ما تنشره، لأنهم بالمشرمحي "صفر ع الشمال".

    - المتابعين الزائفين لن يتحولوا إلى زبائن = لا عائد ربحي! أكيد! لأنو "الحمار" بيعرف أنّه عند القيام بأي تجارة ربحيّة، فإنه من سابع المستحيلات أن يتحول متابعيك الزائفين إلى زبائن، وأيضاً بما أنهم لا يتفاعلون معك، فلن تستفيد منهم في جلب زبائن آخرين.

    قيامك بدراسة وتحليل متابعيك مهم جداً. فيسبوك يسمح لمديري الصفحات الاجتماعية بإعداد تقارير لقياس مستوى الصفحة على صعيد المعجبين/المتابعين وتوزيعهم الجغرافي. تصوّر إذن كيف سيكون تقرير صفحتك "فايت بالحيط" إن اشتريت المئة ألف متابع!!!

    النّاس صارت تفهم! فقد أصبح من السهل الآن، بفضل التقنيات الإلكترونية الجديدة في الشبكات الاجتماعية، التّمييز بين الشركات التي "يلتعن سنسفيلها" في جلب زبائن حقيقيين، ودراسة طلباتهم ورغباتهم، وإرضائهم ليتوسع نموّهم، وبين شركات أخرى تشتري متابعيها بأسعار زهيدة، فقط للمنظر الجمالي العام أمام غيرها في الشبكة الاجتماعية. فإن كنت "شايف حالك" بعدد متابعيك الزائفين، "روح انطمّ" لأنّو مثلك مثل متابعيك.. "فوتوشوب".

    ولتكن قوى التسويق في صالحكم دائماً!



    عن الكاتب:
    محمود خليل 
    منسّق محتوى إلكتروني على الشبكات الاجتماعية، ومتعمّق في أمور التسويق والتجارة العامة والإلكترونية، ومؤسّس موقع ناس لانس NasLance.com.


  • Posted By: Mahmoud Khalil

    PS: I might use a lot of F words in some of my posts. If you are a sensitive person who still listens to backstreet boys, don't even think about reading my blog posts. Everything written is my personal point of view about Marketing, Advertising, Social Media and business in general. 

    So, it became a fuckin well known fact that most celebrities are buying fake followers on Facebook and Twitter. This includes actors, musicians, politicians and unfortunately religious scholars. A simple Google search and you will find hundreds of companies offering fake followers and fans for cheap prices, sometimes less than $10. After looking at Ahlam’s twitter account jumping from a bunch of followers to hundreds of thousands in one day, a lot of small businesses might think that this is an easy way to create awareness and expose the company to potential customers. Well, they are fuckin wrong and let me tell you why.

    You will lose your current REAL Fuckin followers: Facebook pages owners will notice that their posts don’t reach all of their followers and this is something created by Facebook to encourage pages owners to use their paid services for maximum reach (Scumbag Facebook). When you have fake followers, your potential reach might not be targeted towards the actual REAL followers, but it might reach the fake ones instead, which means that your post didn’t reach its potential target. 

    Real Fuckin Fans = Real Fuckin conversation = better fuckin engagement: Let’s say you bought 100,000 fake followers to your page and you posted a nice picture for people to share. Your engagement and virility rate will be extremely low, compared to having a smaller number of real fans who would engage more often with your posts. Fake fans will never interact and engage with your page. They are useless crap.

    Fake fans will never become leads = No Fuckin ROI: That’s a shocker, right? It’s fuckin common since for God’s sake! If you are running a business, there is no way on earth these fake followers will ever become customers or lead you to others.

    Knowing the demography of your followers is fuckin important: Facebook allows page owners to generate reports based on their demographical and geographical reach. Imagine how inaccurate and fucked up your data will be if you have 100,000 fake followers??? 

    People are becoming smarter: It became easier now, with all the social media web based monitoring technologies to differentiate between companies who are working hard on capturing, retaining and growing their fan-base using the best marketing and social media engagement practices and lazy ass companies who are buying fake followers to look good in the social media sphere. If you are a self proclaimed social media guru with lots of fake followers, go fuck yourself because you are as fake as your followers.

    MAY THE MARKETING FORCE BE WITH YOU.



    ABOUT AUTHOR:
    Mahmoud Khalil
    Co-founder of NasLance.com.



  • Project Name: Summer Bash Party.
    Summary: A Dancing Party in Al-Ain presented by DJ 411.
    Date: July 7, 2012.
    Materials: Event Poster (Advertisement), Entry Tickets.





  • After 2 years of video and audio works in Abu Dhabi University, I collected the most viewed and appreciated ones in a 30-second show reel.


    Thanks for all who watched, supported, and helped me in my works through this year :)